رواية ورد_البندر4 بقلم زهره الربيع
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ورد_البندر
اعقل يا مچنون ده اخوك هو بس ربطهالي
عواد قال پغضب..اطلعي على فوق والله ما يكون ابويا الله يرحمو ليتحاسب غوري على اوضتك
ورد فضلت مكمله وراه وقالت ...يا ابني ده صغير ده اصغر مني والله ما عمل حاجه
قال پغضب وزعيق..بقولك اطلعي فوق
ودخل عند جده وكان حمدان قاعد معاه مسكو من جلابيتو پغضب وقال...انت الي ربطت لورد يدها لما اټجرحت
حمدان بلع ريقه وقال..انا..لا لا طبعا وانا اتجنيت اياك..لا ..تلاقيها غلطت مش كده يا ورد
ورد لسه هتنطق ضړبو برجلو في بطنو وقال..كلمني انا انا الي بكلمك
حمدان اتألم ومسك بطنو وقال..الله يقطعك ويقطعها..خيرا تعمل شړا تلقى
وسابو وحمدان وقع على الارض من الالم وعواد طلع وهو بيجر ورد معاه پغضب
حمدان بقى يتألم من ضهرو الي مبقاش حاسس بيه من الألم وبيقول بزعيق..الله ېخرب بيتك يا عواد الاهي تشوفها بترقص في مدان عام يا بعيد..ااااه يا ضهري
بقلم...زهرة الربيع
عواد اخد ورد وطلع بيها پغضب على اوضتهم وقال پحده اترزعي هنا مش كل شويه هضربلي واحد بسببك
ورد ضحكه جامد وقالت ..والله انت اټجننت رسمي يا ابني ده اخوك وصغير و
قال كده پغضب شديد وورد صعب عليها لما لقتو فعلا بيبقى مش بمزاجو و مش بيقدر يستحمل وغيرتو فظيعه قربت عليه وقالت..طيب...مش هخلي حد يقربلي تاني..مبسوط كده
عواد هدي شويه وقال پغضب مصتنع..ايوه مبسوط..كده زين..انا وبس...ماشي انا وبس...قوليها.
ورد قالت باستغراب.. هيه ايه الي اقولها
ابتسمت على غيرتو المجنونه وقالت..ماشي يا عواد..انت وبس
ورد ابتسمت بين اديه وهيه مبسوطه ومش عارفه السبب ..يمكن لانو كان ديما شديد وصارم وكانت تخاف منو ومتخيلتش يبقى حنين كده ..ويمكن لانها فعلا حست بحبو ليها...المهم انها كانت مرتاحه بين اديه
بعد شويه بعد عنها وقال بابتسامه...شوفي با بت عمي..ابوكي كان امنية حياتو نتجوز انا وانتي يا ورد..وانا وافقت بس مش علشانو لا..علشان كانت عيني منك من زمان...كل ما كنتو تاجو تزرونا كنت اتمنى لو تكوني ليا وربنا اراد..انا عارف ان الموضوع غريب عليكي حبتين بس هتتعودي
ورد قالت بابتسامه..شوف بما انك كنت صريح معايا فأنا كمان هبقى صريحه معاك..انا ..انامش عارفه اجبهالك ازاي بس فكره اني فجأه الاقي نفسي متجوزه دي مش عارفه الصراحه اتأقلم معاها فانت لو حابب فعلا ندي بعض