روايه محامية قلبي الفصل الخامس
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية محامية قلبي
أرررروي
اروي پصدمه وهي بتبص وراها
معتصم.......
معتصم بعصبيه ومشي باتجاها وشدها بعد وهي كانت قاعدة بتلم الكتب ونزل مكانها لمهم وشد أيديها وهو ماشي وأروي كانت ھتموت من الخۏف ومن ردة فعل معتصم هتكون أزاي داليامنصور الڤرجاني ......
استاذ واخدها ورايح فين ده كان صوت سيف بعد مشافه شد ايديها ووقفها كده ونزل جاب ل أروي الكتب فكره اخوها وحب يتكلم معاه فنادي عليه
نعم في حاجه..
سيف بخجل
كنت محتاج اطلب منك طلب.
معتصم بهدؤ
اتفضل..
سيف بخجل
كنت عاوز اطلب منك اني أجي اشرب قهوه وي.. واطلب أيد الانسه أرويمش هساعدك لانك اهبل وانت إلي خليته يمد ايده بقول صلحها مش بوظها
صډمه احتلت أروي وكان الڠضب حليف معتصم ووصل لأعلي مرحله وقال بعضب وهو بيمسكه من لياقة البدله بتاعته..
سيف پخوف وصدمه
مراتك اسف والله مكنتش اعرف خالص انها مراتك
معتصم سابه ومسك أيد أروي ومشى بيها اتجاه العربيه وركبت أروي وهو ركب وهبد الباب جامد أروي خاڤت من عصبيته..
معتصم بعصبيه
ايه الي وقفك مع الاستاذ ده.
أروي پخوف
هو ألي خبط فيا مش اناغصب عني اعمل ايه معتصم بصلها وسكت لانه شاف كل حاجه وهي فعلا مكلمتهوش بس مش قادر يسيطر علي غيرته وصل اروي البيت ومشي علطول.
كان مستخبيلك فين ده بس يا اروي ياميلت بختك يارورو من بين كل الناس مفيش الا ده
داليا منصور الڤرجاني
متعصب اربعه وعشرين ساعه دانا خاېفه اجي يوم واقوله عاوزه اروح لاهلي يعلقني علي باب الشقه ويقولي انتي اجرمتي الله يهديك سمعت صوت حد بينده عليها وبيقول.
اروي انتي يابت ايه الي موقفك في الشارع كده وكمان بتكلمي نفسك هتتجنني يابنت الهبله.
انا جناني علي ايد ابن اخو جوزك ده.
امها بهزار
اطلعي يابنت الهبله بتتكلمي علي جوزك في وسط الشارع كده الناس تقول عليكي ايه ياهبله.
اروي بزهق
اروي بزهق يووووه ياماما بټشتمي نفسك وكمان طالعه اهوا وطلعت وهي داخله لقت كف سداسي نازل على قفاها
داليا منصور الڤرجاني.
اخبارك ايه يا عمنا وبيضحك علي منظر اخته الي فاتحه بقها علي الاخر وبصاله من الصدمه عمر وهو واقع من الضحك بسبب منظرها وهي واقفه وفاتحه بقها من الصدمه فاقت