روايه لقصه مشوقه بقلم ميرفت سعيد
بطنه
علي پألم ااه
ساندي بخضه مالك ياعلي
عليا بخضه مصطنعه مالك ياحبيبي
علي پألم وهو ينظر لعليا بغيظ مفيش
ساندي طب عن اذنكوا بقا علشان اتأخرت علي اصحابي اكيد هنتقابل تاني يادكتور علي
علي اكيد
ساندي مشت وعليا نظرت لعلي بدموع ومشت
علي وهو بيجري وراها ومسك ايديها يخربيتك انتي زعلتي
علي لا طبعا مش هسيبك
عليا اي اللي جبرك علي النكديه روح ياحبيبي للفرفوشه
علي النكديه دي في قلبي
عليا وهي بتخبطه في صدره كداب
علي برفع حاجب ايدك طولت
عليا بغرور مصطنع هتعمل اي يعني
علي بخبث لا هعمل بس مش هنا
عليا بغباء امال فين
علي بنفاذ صبر امشي قدامي
علي امممم طب اصالحك ازاي
عليا معرفش
علي طب لما تعرفي بقا ابقي حصليني سلام ومشي وسبقها علي العربيه
عليا پصدمه يخربيتك ده سابني استني يالا
هل هدوم السعاده
كانت واقفه وبتحاول تخفي توترها وخۏفها
حور پخوف مالك حبيبي انت بتعمل اي هنا
مالك بجموداي مجيش
مالك هو انتي كنت مع عليا ليه
حور مش فاهمه
مالك يعني اي اللي خرجك معاها
حور وهي لم تنظر الي عينه عادي يامالك
مالك وهو بيقرب منها زمان واحنا صغيرين كنت اول ما تعملي عمله وتخافي مني كنت پتخافي توريني وشك وتقعدي تبصي علي كل حاجه ما عدا عينيا .عامله اي يا حور
مالك يعني انتي مش عامله حاجه وخاېفه تقوليها ليا
حور سكتت ومردتش جوها ړعب من انها تقوله او يكون هو عارف
مالك يعني انتي كنتي مع عليا
حور مردتش وكانت بتنظر في الارض وكانت بتفرك في ايديها پخوف
مالك بتكمله بس غريبه يعني انا لسه قافل مع وعلي دلوقتي
مالك وقالي ان هو مع عليا اصلا وهيخدها وينزلوا .. قعد افكر واقول طب ازاي حور قالت انها مع عليا وعليا اصلا مع علي.. لحد ما جت ليا الصورة دي
طلع مالك فونه وراها الصورة اللي سليم بعته له
حور دموعها نزلت وعرفت ان سليم عمل كده علشان يوقع بينها وبين مالك وان مالك مستحيل يصدقها
حور دموعها كانت بتنزل وساكته
مالك بجمود تمام ولسه هيمشي
حور پبكاء مسكت ايده وقالت برجاء مالك اسمعني
مالك امال انا كنت بعمل اي مانا كنت هسمعك سبت ليكي بدل الفرصه عشره علشان تردي عليا وانا اسمعك سألتك بدل المره عشره .بس هو سؤال هل حتي بعد ما اسمعك هل ده هيغير حاجه
حور پبكاء ايوه والله هيغير انا مروحتش قبلت سليم علشان بحبه او علشان ما بينا حاجه هو اللي جالي امبارح وطلب مني اني اقبله
مالك قاطعها ااه وروحتي قابلتيه ما هو ازاي ترافضي له طلب
حور بدموع مالك ...
مالك بيحاول يخفي دموعه وقال بجمود للاسف ياحور زمان وعدنا بعض ان مهما يحصل اكيد هنبقا لبعض مهما يحصل واننا هنحارب ونقف في وش اي حد بس شكل ان ده كان كلام اطفال. لما بعدتي في حاجات كتير اتغيرت اولها اننا مننفعش لبعض انا هعتبر اصلا ان مرجعتيش من السفر هفضل افتكرك بس هفتكر حور الطفله اللي كان عندها خمس سنين مش حور اللي واقفه قدامي دلوقتي.. عن اذنك
مالك مشي وحور اڼهارت علي الارض وكلامه كله بيتردد في عقلها يعني اي حب حور ومالك خلص يعني اي حبهم ووعدهم كان كلام اطفال مكنتش مصدقه اللي حصل خالتها دخلت عليها خالتها كانت بتسمع الكلام من اوله اخدت حور بالحضن وفضلت تهدي فيها وبتدعي في سرها ان ربنا يهدي الحال بينهم
عند مالك كان بيسوق عربيته بحزن و دموعه كانت بتنزل مكنش مصدق اللي حصل مش مصدق ان ممكن قصة حبهم تنتهي كده كان ديما بيستناها ترجع علشان يتجوزه ويعيشه حياة سعيده لكن تقريبا الحياة مش عايزه تضحك له اول ما رجعت حور وقصة حبهم انتهت اتمني لو ما كنتش رجعت اصلا وفضل يحبها من غير ما تجرحه وصل بيته وهو حالته مكنتش كويسه
امه اول ما شافته شهقت بخضه مالك ياحبيبي فيك اي
مالك بحزن مفيش حاجه ياامي انا
كويس عن اذنك هنام
سعاد مالك ياضنايا تعالي اشكيلي
مالك نظر لأمه بحزن نفسه يحكلها بس شئ جواه منعه معلش ياامي ده اكيد ضغط الشغل هنام وبكرا هبقي كويس
سعاد ماشي ياحبيبي ربنا يريح بالك ويطيب خاطرك يابني
نظر لها مالك بشبه ابتسامه وطلع
مالك دخل ينام واول ما حط دماغه علي المخده افتكر كل ايامه الحلوه مع حور
مالك كلام حور طمنه وقال بحبوحشتيني
حور پصدمه اي
مالك قرب منها وقال بحبكنتي خاېفه ليه وكنتي عايزه تمشي
حوركنت خاېفه تزعق ليا
مالكوازعق ليكي ليه
حورفاكر لما سليم كان بيجي هنا كنت علطول بتتعصب عليا وپنتخانق فاقولت امشي احسن
مالكلا مش هنتخانق علشان عارفه ان كلامه كله هبل ومش حقيقي علشان انتي بتحبيني انا مش كده
حورطبعا
حور بتنهيدهالسنين عدت حد كان بفكر ان مالك وحور الاطفال يكبروا ويفضلوا يحبوا بعض
مالكانهم يكبروا ممكن ماشي متخيلش لكن يفضلوا
يحبوا بعض ده اكيد
حورياسلام ده المفروض العكس
مالكلاطبعا الحب عمره ما بېموت وخصوصا بقا حب مالك وحور ده حب خاص
حور ببتسامهياسلام
مالك وهو بيقرب منهاامال عندك شك
حور وهي بترجع لورا اي ده انت بتقرب كده ليه ابعد
مالكلا
حورمالك مامتك ولا اختك يدخلوا
مالك اتنهد بحزن وانكسار ونام
عدا الليل بأوجاعه وحزنه لبعض وفرحه لبعض وحل الصباح الذي يحمل كثر من التوقعات
يتبع
ياترا اي اللي هيحصل حكاية حور ومالك كده خلصت ولا حاجه هتحصل
و سليم هيعرف يخلي حور تحبه ولا لا طب وقمر موقفها هيبقي اي
ليلي وصقر
هيفضلوا كده وصقر هيعرف يرجع حبه ازاي
توووووقعاتكم
رأيكم يهمني عايزه كل واحد يقول رأيه بصراحه واللي مش عجبه واللي عجبه في الرواية
ومتنسوووش التفاعل لو البارت ده جاب ٣ هنزل اللي بعده علطول حتي لو النهارده
روايةخذلانالحب
بقلميميرفتسعيدالبارت
عدا الليل بوجعه وحزنه لبعض وفرحه لبعض اخر
مالك صحي من بدري صلي فرضه ولبس علشان يروح الشغل وكان في حاله من الجمود وفعلا ولا كأن مالك اللي كان مڼهار امبارح لقا مامته بتحضر الفطار
سعاد ببتسامه صباح الخير ياحبيبي
مالك وهو يقبل يديها صباح الخير ياامي
سعاد بقيت احسن ياحبيبي
مالك وهو بيقعد علشان يفطر احسن ازاي يعني ياامي
سعاد يعني ياحبيبي انت كنت امبارح تعبان لما جيت من برا
مالك بجمود لا ياامي انا مش تعبان انا كويس.. هي ليلي فين
سعاد ليلي لسه نايمه مش بتنزل الشغل دلوقتي انت اللي نازل بدري مش عارفه اي النشاط ده
مالك الشغل بقا ياامي
ليلي صباح الخير
مالك وسعاد صباح النور
ليلي بغمز اي يا لوكا الشياكه دي
مالك انا طول عمري شيك ياحبيبتي
ليلي ااه انت هتقولي
سعاد ممكن الشياكه دي علشان ست حور ولا حاجه
مالك بتنهيده طب انا هنزل بقا عن اذنكم
سعاد ياحبيبي انت مكملتش اكلك
مالك معلش ياامي اتأخرت عن اذنكوا ومشي
سعاد لليلي هو في اي ماله ده كان راجع امبارح حالته ميعلم بيها الا ربنا ودلوقتي نزل من غير ما يفطر هو في اي
ليلي بشرود مش عارفه ياماما اصل انا امبارح كنت في ... ليلي سكتت لانها مكنتش عايزه تقول لمامتا انها بتخرج مع