روايه الجزء الرابع من اختطفتني طفله
الله وبحمده سبحان الله العظيم
انا عارفة اني بتأخر بس في الأخر بكتبلكوا بارت طويل ممكن بكل بساطة اكتبلكوا بارت صغير وانزلكم الرواية كل يوم انهي احسن انزل بارت صغير كل يوم ولا بارت كبير كل يومين اختاروا وبلغوني اي الي يريحكم وانا تحت امركم
البارت الثاني والعشرونقبل الأخير
إختطفني_وأنا_صغيرة
فضل حازم في السچن ويوسف قاعد في مكتبه ماسك دفتر وموبايل حازم في ايده صفى كل المكالمات الي بينه وبين كامل وكل مكالماته قبل كده جابهم من على موبايله وساب حازم الليلة دي في السچن وهو مش فاهم ليه يوسف عمل كده
روح علبيت وسأل على ليلى
اول ما شاف نعمه كان مخطط انه اول ما يشوفها هيحط الكلبشات في ايديها... هي اه امه بس برضو هو مخلص لشغله واستحالة يخون بلده عشان هي امه
خبط علباب وسعيد قام وحط ليلى علمخده فتح الباب
يوسف ابتسماسف اني ازعجت حضرتك صحيتك
سعيد ابتسملا يابني... دي ليلى الي نايمه... تعالى يا يوسف انا عايزك
سعيد بحزننامت من كتر العياط
يوسف استغربعياط
سعيد قعد علكنبه ويوسف قعد قصادهبټعيط على حازم عشان عرفت حقيقته...
يوسف اټصدم مكنش عايزها تعرف دلوقتي مين عرفها!
سعيدهي قالتلي ان حد قابلها ساعت ما كانت معاكو وكلمها بخصوص ان حازم هو سبب كل مشاكلها... ولما جات البيت نعمه اكدتلها دا
سعيد اخد نفسنعمه قالتلها ان حازم هو الي حاول ېقتلني وورتها فديو ليه وهو بيطحن نبته مسممه وكان هيحطها في العصير الي انا بشربه بس نعمه شافته وكبت العصير وعملت واحد غيره وليلى عرفت انه حاول ېقتلني والراجل الي شافته وهي معاكم دا قالها انه هو الي كان السبب في خطڤها وبعدها عني طول السنين لانه عاوز ينتقم مني...بس بحمد ربنا ان نعمه انقذتني يوميها كان ساعتها بيجس نبض يوسف
عين يوسف وسعت من الصدمه واتكلم بعدم استيعابعارف!!! من امتى
سعيد حكاله على كل حاجه سمعها بين نعمه واسر يوميها
يوسف وللمرة التانيه بېتصدم في عيلته وهو في اخوه ياسر!
يوسف فضل ساكت وحاسس انه قلبه حارقه اوي... من امتى وهو مغفل كدا.... وعيلته بالشكل دا!
ليلى ابتدت تفوق واول ما شافت يوسف راحتله وفي عينيها دموعيوسف.. عرفت حازم يبقى مين... انت دايما كنت شاكك فيه وانا بزعقلك واتهمك بالظلم ليه... بس فعلا هو طلع شخص وح......
يوسف لا يا ليلى... حازم بيحبك بجد... ومش جواه اي نية انه ېقتل سعيد.....
سعيد ردايوة يا ليلى.... انا شوفت صدق مشاعره في عينيه تجاهك... كوني متأكدة ان مش هو الي عاوز ېقتلني
ليلى اومال مين
سعيد حاول يلهي ليلى عن الموضوع واتكلم وهو بيشدها لحضنهمتعرفش اني رجعتلي الذاكرة من تاني
يوسف ابتسم واتكلم بعدم تصديقبجد يا خالو!
ليلى ابتسمت والدموع اتملت في عينيهاايوا يا يوسف بابا افتكرني وافتكر كل حاجه
يوسف حضڼ خالو وهو فرحاناخيرا رجعتلنا.... بس ازاي والعلاج الي كنت بتاخده م.....
سعيد قاطعه عشان ميتكلمش قدام ليلى وطلع المذكرة بتاعتهلقتها في مكان سري مخبيها في دولابي وفيها كل حاجه عني من ساعت ما كنت لسه موظف
يوسف ابتسم بأملالله على مدبر الأمور...
ليلى بدموع وۏجع انا مكنتش اتخيل حازم يكون كده.. انا شوفته بيطحن النبته المسممه وبيحطها لبابا في العصير يا يوسف... بجد انا موجوعة اوي وخصوصا بعد ما جاتلي الرسايل دي اكدتلي ان هو كمان الي بعدني عن بابا كل السنين دي.. بجد حاسه ان قلبي هينفجر من كتر الۏجع
يوسف بص للرسايل وكانت ريكوردات متسجله من حازم وهو بيتكلم يخطفوا ليلى امتى وينقلوها لالمانيا كل المكالمات الي كان بيؤمر فيها رجالته بخصوص ليلى يعملوا معاها حاجه كانت متسجله ومبعوته بصوته لليلى وصورة مع العصابة ومع الرجالة الي هما خاطفينها وصوره مع اسر كل دا مبعوتلها
فضلت ټعيط ويوسف مكانش عارف ينكر لانه فعلا الي خطڤها....
يوسف بيحاول يداوي اي شئطب... مفكرتيش هو عمل كده ليه
ليلى بعياطلا... اي شئ مش مبرر انه يبعدني عن ابويا كل السنين دي... وكمان يخدعني واتحامى في اكتر حد اذاني!
اترمت في حضڼ ابوها بټعيط وسعيد بيطبطب