روايه الجزء الرابع من اختطفتني طفله
derjenige der sie missbraucht und wir haben die Beweise
ان ما قالته هذه المرأة صحيح... زوجها هو من ېعنفها ومعنا الدليل
صلاح ضحك باستهزاء والظابط الي بيحقق معاهم اتكلم Sie mir was Ihre Beweise sind
ارني ما هو دليلك
الظابط FlashLaufwerk enthält eine Aufnahme einer Kamera die letzte Nacht in seinem Haus war und alles aufzeichnete was er seiner Frau angetan hat einschließlich Schlägen und Vergewaltigungen.
صلاح اټصدم وبص لحماته
صلاح بصوت عالي kann ich in meinem Haus eine Kamera aufzeichnen? ... Ich stelle in meinem Haus keine Kameras auf!
كيف هناك تسجيل كاميرا في بيتي... انا لا اضع كاميرات في بيتي!
ظهر صوت ست من وراهم kannte Ihre List ... Deshalb habe ich ihnen gesagt als sie letzte Nacht Ihr Haus durchsucht haben sie sollen Kameras im Haus anbringen um zu sehen ob Ihre Frau nicht wirklich da ist oder ob Sie lügen.
الظباط بعدوا وظهرت... واټصدم صلاح انها لوريا.... ازاي نسيها
الظابط اخد الفلاشه وشافوا التسجيل الي كان كله ضړب ولما ابتدى صلاح يعتدي عليها قفلوا الفديو فورا وبصوا لسمر الي كانت بتسمع صريخها يوميها وقلبها ۏاجعها صعبان عليها نفسها واسر كان بيسد ودانه مش قادر يسمع تأوهاتها وۏجعها... حاسس ان قلبه بيتقطع
لقد تزوجت هذا الرجل وكان يعنفني انا ايضا ولكني كنت ضعيفة وبلا احد يساعدني ولكن لدي المقدرة بمساعدة تلك الفتاة وانقذاها من ذاك المتوحش
سمر بدموع Sie ihn aus dem Gefängnis ... Er hat mich nur verteidigt weil ich bei ihm Zuflucht gesucht habe ... Und diesem Mann habe ich einen Brief mit einem Bild verkauft auf dem stand dass er meinen Sohn und meine Mutter entführt hat und sie töten wird wenn ... Ich kehre nicht zu ihm zurück.
ورته الدليل وقدموا بلاغ وصلاح اترمى في السچن وطلعوا اسر واول ماطلع حضنته سمر وهي پتبكي
اسر ابتسم واخدها في حضنه اكترخلاص يا عمري... الکابوس خلص....
كانوا معتقلين صلاح وشافهم وهما واخدينه وبصلهم پغضب وهو ماشي فتحوا الباب وخرجوه برا كان ادم مستنيهم برا واول ما شاف صلاح جري عليه وحضنه Wohin bringst du meinen Vater? Du sollst diesen Onkel mitnehmen nicht meinen Vater
صلاح استغل فرصة ان ادم قربله وبسرعه اخد مسډس من الظابط الي جمبه ورفعه على ادم وهو مكتفه
صلاح du näher kommst wird er sterben
ان اقتربتم فسوف ېموت
......
يوسف دخل للشباب مرة تانيه وورالهم صورة حازمتعرفوه
سكتوا... زعق يوسف انطقوا بقا... تعرفوه ولا لا
ايوة نعرفه...
يوسف واحد منكم مش كده
والاقرب للزعيم
يوسف اتأكد من شكوكه مفيش حد في الاوضة... فمتاخافوش ان حد من جواسيس زعيمكم يعرف انكم اتكلمتوا.... اقسم بالله ما هيجرالكوا حاجه.. هنحميكوا... وهنقلل عقوبتكم... بس لو اتكلمتم ليلى اي علاقتها وليه خطفتوها وكنتم عايزين تقتلوها... المكان هنا عازل للصوت ومحدش سامعكوا نهائي انا بس الي هعرف... وهطلع هقولهم اني حاولت مرة تانيه وانكم متكلمتوش.... بس كونوا عارفين انكم لو متكلمتوش هتموتوا برضو لاني هطلع واقول انكم دلتوني على حاجه وهظبط رجالتي ونتوجه لمكان تمثيلية عشان يخلصوا منكوا... فانتو قدامكو حلين.. يا تتكلموا وانا هحميكوا منهم وعقوبتكم هتقل لانكم ساعدتونا... ولو متكلمتوش هطلع اقولهم اني عرفت منكم معلومات وهما هيقتلوكم في ثواني... بطرقهم... فانتو اختاروا
فضلوا ساكتين شوية لحد ما يوسف غمض عينيه بيأس الظاهر اانكم اغبيا فعلا... في فرصة ليكم انكم تنضفوا قبل ما تموتوا لكن باين انكم عايزين تموتوا و سخين
اداهم ضهره واتقدم خطوتين للباب وفجأة سمع صوت حد منهم بيتكلمهنتكلم يا باشا
كلهم بصوله وهو بصلهم كلامه صح.... دلوقتي هو لو طلع ھيموتنا بايديه.... ففي فرصة ننجوا منها وكمان نطلع نضاف ونبطل ام الشغلانه دي....
واحد تانيفعلا... كفاية لحد كدا... لقينا فرصة لنجاتنا
كلهم اقتنعوا وابتدوا يحكوا ليوسف ليلى اسمها موجود في العصابة بقالوا عشر سنين... وبيتذكر اسمها.... كانت محپوسه في المانيا