روايه زوجتي و ساحرتي الفصل الخامس و الاخير بقلم زهره الربيع
ضحك جامد وقال..انتي هتقعدي هنا معايا لحد ما عدتك تخلص... مش عايزه تشوفي عمك ولا ايه...
وطلع بيها على مكان غريب وكان في راجل في ال 50 مربوط في الكرسي وتعبان جدا وبيتالم
سحر قربت منو وقالت بدموع عمي انت كويس رد عليا..وبقت تفكو
بصلها بزهول وقال.. سحر ازيك يا بنتي
سحر قالت بدموع انا بخير يا عمي ما تخافش هطلعك من هنا هيطلعوك النهارده باذن الله
سحر قالت بدموع..حاضر يا عمي حاضر..وبصت لسالم پغضب وقالت.. انت بتعمل ايه ليه مش جايبله العلاج بتاعه
سالم ابتسم بسخريه وقال.. انا لسه هعالج بس انا ممكن عشان العيون الحلوين دول اجيب له العلاج بس يعني لو تبحبحيها شويه وقرب منها جامد
سحر بعدت پخوف وقالت.. جيب له العلاج بتاعه حالا يا سالم
عمها قال پغضب وزعيق... يا حيوان يا زباله يا
و سحر بقت تزقه بس اتفاجئوا لما سمعوا صوت عربيات بوليس كثيره وضړب ڼار متبادل ما بين رجاله سالم والبوليس
سالم بقى يبصلو بزهول ودهشه
وناجي بص لابوه بدموع اللي كان تعبان جدا ومش قادر حتى يفرح بدخوله ورجع بص سالم پغضب وقال...انت عملتله ايه يا ۏسخ
بس ناجي مسمعهوش وبقى يتقدم عليه پغضب شديد بس سالم لحق نفسه وشد سحر عليه وحط السلاح في دماغها وقال خليك عندك لحسن اموتلك الحلوه بتاعتك
سالم اتجمد مكانو ومقدرش يتحرك ولا خطوه وقال بتوتر اهدى يا سالم انا جايب معايا البوليس مجتش لوحدي لو اذتها هتروح في داهيه
ناجي قال پخوف..طيب ..طيب انا هعمل كده حاضر همشي الناس واجي اطلقها على طول
سالم قال پغضب لا ترمي عليها الطلاق دلوك حالا
سحر كانت بتبص لو بدموع وقالت ...سيبني اموت سيبني اموت وما تطلقنيش
سالم زق على دماغها