روايه آمَـال_ضَـائِـعـةبقلم ايه احمد الفصل١٠
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
عليها آمال!!
آمال إتجمدت مكانها وأول مرة تحس بالتوتر دا وضربات قلبها عماله تدق بسرعة رهيبه من الخۏف والتوتر وبتقول لنفسها هو دا أكرم!! بعدين لفت آمال وشها لأكرم
آمال نعم يا أكرم
أكرم أول ما سمعت إسمه من آمال حس إن هو داب وقلبه حن عليها تاني وسرح في ملامحها البريئة وبعدين نزلها
أكرم أنا آسفة يا آمال على الحركة إللي عملتها الصبح
آمال حركة إيه!!
أكرم إن نفخت الدخان في وشك يعني أنا عارف إن غلط بس صراحة كنت مضايق منك جدا وبعدها لاحظت إنك بتتعبي من الدخان
آمال أهااااا دا أنا نسيت يا أكرم عادي ولا يهمك مفيش مشكلة حصل خير وأنا فعلا عندي حساسية من الدخان وبتعب جامد منه بس قولي أنت بتقولي كنت مضايق مني! ليه يا أكرم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
آمال لأ ممكن يكون في دماغي حاجه معينه وتطلع أنت مضايق من حاجة تانيه خالص
أكرم أنا مضايق عشان الحركة إللي إنتي عملتيها معايا وقت ما جيتلك الكافية عشاان أديكي المحاضرات إللي فاتتك في اليوم إللي كنت قاعة فيه ب مها في المستشفى
آمال أنا بعتذر يا أكرم حقك عليا ومعاك حق تأخد على خاطرك مني بس أنا كنت متوترة وغير كده أنا متسرعة عملت رد فعل بسرعة معرفتش اتحكم في نفسي اللي بيجي في دماغي بقوله وبعمله علطول وكنت حاسه انك طول الوقت ورايا وبطاردني فإتوترت جدا وكمان إستغربت إنك عرفت إن مكاني في الكافية مع إن كنا وقت بالليل ومكنتش هخرج أصلا لولا بسملة اللي قعدت تزن عليا وقتها عشان هي مخنوقه ومحتاجه تتمشى وأنا رفضت كذا مره عشان خاطر مها مسبهاش في الوقت دا ونزل عشان خاطر بسملة بعد كذا محاوله لقيتك في وشي فاستغربت أنت عرفت إزاي مكاني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
آمال ثواني ثواني هي بسملة إللي قالتلك مكاني وقتها يا أكرم !
أكرم إتوتر جدا ومن الصدمة سكت خالص و خاف لآمال تكتشف إنهم متفكين سوى
آمال هاااا سكت ليه رد عليا
يتبع
الڪاتبة آية أحمد أبوداعوس
خمنوا معايا إيه هيحصل وأكرم هيعمل إيه في الموقف دا !
الڪاتبة آية أحمد أبوداعوس
𝓐𝓨𝓐 𝓐𝓗𝓜𝓔𝓓
